مرحباً يا سيدة الأكوان
يا نسمةََ عشقٍ
وزهرة عطرٍ
ورحيقَ الشوقِ
حين يُداعبُ ....سَقَمَ الأشجان
*****
الحسنِ المسموح
وعبيرُ الأحلامِ الثَكْلَى
يتأرجحُ بينَ ثنايا الروح
*****
أقْبلى ....وضعى قَدَمَيْكِ على أرضى
علَّ الأرض الحبلى
تُنْبِتْ ... تُزْهِرْ ... تَطْرَحُ صبراً
للقلب المسفوح
*****
أقبلى يا سيدَة أكوانى
أقبلى فإنى رجلٌ
يشتاقُ الى الهجرة
من زمن الأحزان
شعر: محمود التهامى سرور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق